"قَوْمًا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ" في ذ: "قَوْمًا أَهْلَ كِتَابٍ". "أَطَاعُوا" في سفـ، ذ: "طَاعُوا"، وكذا الرواية في الموضعين الآخرين في الحديث. "فَرَضَ عَلَيْكُمْ" كذا في سفـ، وفي ذ: "فَرَضَ عَلَيْهِمْ"، وكذا الرواية في الموضع الآخر في الحديث.
===
والمختار أنه نهى عن المتعة المعروفة، أي: الاعتمار في أشهر الحج ثم الحج في عامه، وهو على التنزيه. إنما نهى عنها ترغيبًا في الإفراد، ثم انعقد الإجماع على جواز التمتع من غير كراهة، وقيل: علة كراهة عمر أن يكون معرِّسًا بالمرأة، ثم يشرع في الحج ورأسه يقطر، كذا في "العيني" (٧/ ٩٥)، ومرَّ الحديث [برقم: ١٥٥٩] مع بعض بيانه في "كتاب الحج".
(١) بكسر المهملة وشدة الموحدة، ابن موسى المروزي، "قس" (٩/ ٣٧٨).
(٢) ابن المبارك.
(٣) رُميَ بالإرجاء لكنه ثقة، "قس" (٩/ ٣٧٨).
(٤) اسمه نافذ بالفاء والذال المعجمة، "قس" (٩/ ٣٧٨).
(٥) قوله: (بعثه إلى اليمن) سنة عشر قبل حجة الوداع يعلِّمهم القرآن والشرائع، ويقضي بينهم، ويأخذ الصدقات من العُمَّال، "قسطلاني" (٩/ ٣٧٨).