"عَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ" في نـ: "العَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ".
===
(١) اشتد مرضه، "ق"(ص: ٨٩٥).
(٢) أي: مرضه.
(٣) قوله: (استأذن أزواجه) وكانت فاطمة رضي الله عنها هي التي خاطبت أمهات المؤمنين بذلك، فقالت لهنّ:"إنه يشق عليه الاختلاف"، ذكره ابن سعد بإسناد صحيح عن الزهري، "قس"(٩/ ٤٧٦). قوله:"أن يمرَّض" بلفظ المجهول من التمريض، وهو تعاهدُ المريض وخدمتُه، "خ".
(٤) بتشديد النون.
[في "الأبواب والتراجم" لشيخنا (٤/ ٢٧٦): أن التمريض في بيت عائشة لعله لأجل أن الوحي لا يأتي في لحاف أحد غيرها].
(٥) لأنه لا يستطيع أن يرفعهما ويعتمد عليهما، "مجمع"(٢/ ٦٩).
(٦) فاعل "تخط"، أي: تؤثر برجليه على الأرض، "ع"(٢/ ٥٥٩).
(٧) قوله: (وبين رجل آخر) قال الكرماني: فإن قلت: لِمَ قالت: رجل آخر، وما سَمَّتْه؟. قلت: لأن العباس كان دائمًا يلازم أحد جانبيه، وأما الجانب الآخر فتارة كان عليٌّ فيه وتارة أسامة، فلعدم ملازمته لذلك لَمْ تذكره لا للعداوة ولا لنحوها، حاشا من ذلك، "ك"(١٦/ ٢٣٩ - ٢٤٠).