"لَوْلَا ذَاكَ" كذا في سـ، حـ، ذ، وفي نـ:"لَوْلَا ذَلِكَ".
===
(١) الوضاح، "قس"(٩/ ٤٧٥).
(٢) قوله: (قالت عائشة: لولا ذلك) أي لولا مخافة عبادةِ الناس للقبر وسجودِهم له "لأبرز قبره" هو على صيغة المتكلم من المضارع المعلوم من باب الإفعال، كذا في "الخير الجاري". وما يفهم من القسطلاني (٩/ ٤٧٦) و"العيني"(٦/ ١٨٦ و ٣٠٨) أنه على صيغة الماضي المجهول حيث فسَّروه بقولهم: لَكُشِفَ، وكذا في النسخ الموجودة. وقوله:"خَشِيَ" أي: النبي - صلى الله عليه وسلم -، كذا في "الكرماني"(١٦/ ٢٣٩) و"القسطلاني"(٣/ ٥٥٩). وفي "الخير الجاري": "خُشِيَ" على صيغة المجهول، وذكره العيني (٦/ ٣٠٨) بالوجهين.
(٣) أي: لَكُشِفَ، "قس"(٩/ ٤٧٦).
(٤) صلى الله عليه وسلم، ولم يتخذ عليه الحائل، "قس"(٩/ ٤٧٦).