"بَعْضَ نِسَائِهِ" في نـ: "بَعْضَ أَزْوَاجِهِ". "قُلْتُ: إِنِ انْتَهَيْتُنَّ" في ذ: "فَقُلْتُ: إِنِ انْتَهَيْتُنَّ". "لَيُبْدِّلَنَّ اللَّهُ رَسُولَهُ" زادت التصلية في نـ. "فِي رَسولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -" ثبتت التصلية في ذ. "حَدَّثَنِي حُمَيْدٌ" في نـ: "حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ". "سَمِعْتُ" في نـ: "قَالَ: سَمِعْتُ".
===
(١) أي: أم سلمة أو زينب، "قس"(١٠/ ٢٦)، "خ".
(٢) قوله: (قالت: يا عمر أما في رسول الله - صلى الله عليه وسلم -) عاتَبَتْ عمرَ بأن الذي تعظ به أليس علمه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وليس له اهتمام بذلك؟! كذا في "الخير الجاري". قال القسطلاني (١٠/ ٢٦): وقائِلَةُ هذا هي أم سلمة، كما في "سورة التحريم" بلفظ: "فقالت أم سلمة: عجبًا لك يا ابنَ الخطاب دخلتَ في كل شيء حتى تبتغي أن تدخل بين رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأزواجه". وقال الخطيب: هي زينب بنت جحش، وتبعه النووي، انتهى.
(٣) سعيد بن الحكم بن محمد بن أبي مريم المصري، "قس"(١٠/ ٢٦).