"أَخْبَرَنَا هِشَامٌ" في نـ: "حَدَّثَنَا هِشَامٌ". "وَكَانَ يُمْسِكُهَا" في هـ، ذ:"فَيُمْسِكُهَا".
===
(١) هو ابن يوسف، "قس"(١٠/ ١٤٩).
(٢) عبد الملك.
(٣) عروة بن الزبير، "قس"(١٠/ ١٥٠).
(٤) أي: عنده، "قس"(١٠/ ١٥٠).
(٥) أي: تزوجها.
(٦) قوله: (وكان لها عذق) بفتح العين المهملة وإسكان الذال المعجمة، أي: حائط، كذا قال الداودي. والمعروف عند أهل اللغة أن العذق بفتح العين: النخلة، وبكسرها: الكِبَاسَة وَالْقِنْو، وهو من النخلة كالعنقود من الكرمة، كذا في "فتح الباري"(٨/ ٢٣٩). فالنهي عن نكاحها من أجل أن وليه يرغب عن نكاحها ومع هذا نكحها من جهة العذق، ولم يجعل لها من نفسه شيئًا، وأما النهي عن التي يرغب في مالها وجمالها كما سيجيء في الحديث اللاحق فمن أجل أن لا يقسط في صداقها، كما سيأتي بيانُه عن قريب.
(٧) أي: اليتيمة.
(٨) أي: لأجله.
(٩) يوهم أنها نزلت في شخص معين، والمعروف عن هشام بن عروة التعميم، "قس"(١٠/ ١٥٠).