"قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ" في ذ: "فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ". "عَلَى رَسُولِهِ" زادت التصلية في نـ.
===
(١) قوله: (أملى عليه) الإملاء والإملال: الإلقاء على الكاتب ليكتبه، كذا في "المجمع"(٤/ ٦٣٣). قوله:"أن ترضَّ" بضم الفوقية وفتح الراء وعكسها وتشديد المعجمة، أي: تدقّ، كذا في "قس"(١٠/ ١٨٢).
(٢) أي: يلقي الآية علي، "قس"(١٠/ ١٨٢).
(٣) أي: فخذه من ثقل الوحي.
(٤) بلفظ المعلوم والمجهول أي: تدق، "قس"(١٠/ ١٨٢).
(٥) قوله: (ثم سُرّيَ) بضم المهملة وتشديد الراء المكسورة، أي: انكشف عنه وأزيل، يقال: سَرَوْتُ الثوبَ وسَرَيْتُه: إذا خلعتَه، والتشديد فيه للمبالغة، أي: أزيل عنه ما نزل به من برحاء الوحي، "قسطلاني"(١٠/ ١٨٢) [وانظر "مجمع"(٣/ ٦٩)].
(٦) قوله: ({غَيْرُ}) بالحركات الثلاث: قرأ بالرفع ابنُ كثير وأبو عمرو وحمزة وعاصم على أنه صفة لـ "القاعدون" لأن "القاعدون" غير معين، فهو مثل قوله: ولقد أمر على اللئيم يَسُبُّني، أو بدل منه، وقرأ نافع وابن عامر والكسائي بالنصب على الحال أو الاستثناء، وقرئ في الرواية الشاذة بالجر على أنه صفة لـ "المؤمنين" أو بدل منه، ملتقط من "بيض"(١/ ٢٣١)، و"قس"(١٠/ ١٨٢).