وسُمِّيَتْ بالمنتهى؛ لأن علم الملائكة ينتهي إليها، ولم يجاوزها أحد إلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، "ك" (٤/ ٨).
(١) رنكَها كه نمي يابم من كه جيست حقيقتِ آن رنكَها، "ترجمة الشيخ عبد الحق" [بالفارسية](٤/ ٥٦٠).
(٢) قوله: (حبائل) بالحاء المهملة وبالموحدة، أي: عقود اللؤلؤ، قاله الكرماني (٤/ ٨)، قال العيني (٣/ ٢٤٧): كذا وقع لجميع رواة البخاري في هذا الموضع، وذكر جماعة منهم، وفي "الفتح": ذكر كثير من الأئمة أنه تصحيف وإنما هو جنابذ بالجيم والنون وبعد الألف موحدة ثم ذال معجمة، كما وقع عند المصنف في "أحاديث الأنبياء"، وكذا عند غيره من الأئمة، والجنابذ جمع جنبذ، معرب كَنبد وهي القبة، كذا في "الفتح" (١/ ٤٦٣).