"فَرَاجَعْتُ" وفي نـ: "فَرَاجَعَني"، وفي أخرى:"فرجعتُ". "قُلْتُ: وَضَعَ شَطْرَهَا" في صـ: "فَقُلْتُ: وَضَعَ شَطْرَهَا". "فَقَالَ: رَاجِعْ" في قتـ، ذ:"قَالَ: رَاجِعْ". "رَاجِعْ رَبَّكَ" كذا في حشـ، وفي نـ:"ارْجِعْ إلى رَبِّكَ". "لَا تُطِيقُ ذَلِكَ" في نـ: "لَا تُطِيقُ". "فَرَاجَعْتُ" كذا في صـ، وفي عسـ:"فَرَجَعْتُ" مصحح عليه. "هِيَ خَمْسٌ وَهيَ خَمْسُونَ" في سـ، ذ:"هُنَّ خَمْسٌ وَهُنَّ خَمْسُونَ". "فَقَالَ: رَاجِعْ رَبَّكَ" في صـ: "فَقَالَ: ارْجِعْ إلى رَبِّكَ". "فَقُلْتُ" في ذ: "قُلْتُ". "اسْتَحْيَيتُ" في صـ: "قَد اسْتَحْيَيْتُ". "الْسِدْرَةِ" في نـ: "سِدْرَةِ".
===
(١) قوله: (فوضع شطرها) وفي رواية مالك بن صعصعة: "فوضع عني عشرا"، ومثله لشريك [ح: ٧٥١٧]، وفي رواية ثابت:"فحطّ عني خمسًا"[مسلم، رقم: ١٦٢]، قال ابن المنير: ذكر الشطر أعمّ من كونه وقع دفعةً واحدةً، قلت: وكذا العشر فكأنه وضع العشر في دفعتين، والشطر في خمس دفعات، أو المراد بالشطر في حديث [الباب] البعض، وقد حققت رواية ثابت أن التخفيف كان خمسًا خمسًا، وهي زيادة معتمدة يتعين حمل باقي الروايات عليها، "فتح الباري"(١/ ٤٦٢).
(٢) ولا سيما سمع من ربه: "لَا يُبَدَّلُ" إلخ.
(٣) قوله: (السدرة المنتهى) أي: الشجرة التي في أعلى السماوات،