أن الرسل قد كذبوهم فيما ادعوا من النبوة وفيما يوعدون به من لم يؤمن من - بيان ما - العقاب أو كذبهم المرسل إليهم بوعد الإيمان. وقول الكرماني: لم تنكر عائشة القراءة وإنما أنكرت التأويلَ: خلافُ الظاهر، "قس"(١٠/ ٣٦١). ومرَّ (برقم: ٣٣٨٩).
(١) أي: ظنوا أنهم قد كذّبهم أممهم فيما جاؤوا به، لطول البلاء عليهم، "قس"(١٠/ ٣٦١).
(٢) فالضمائر كلها على قراءة التشديد عائدة على {الرُّسُلُ}، "قس"(١٠/ ٣٦١).
(٣) وحصلت النجاة لمن تعلَّقت به مشيئته وهم النبي والمؤمنون، والظن هنا بمعنى اليقين، "قس"(١٠/ ٣٦١).
(٤) الحكم بن نافع، "قس"(١٠/ ٣٦١).
(٥) هو ابن أبي حمزة، "قس"(١٠/ ٣٦١).
(٦) محمد بن مسلم، "قس"(١٠/ ٣٦١).
(٧) ابن الزبير.
(٨) أي: فذكرت نحو حديث صالح بن كيسان، "قس"(١٠/ ٣٦١)