"حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ" في ذ: "حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ". "أَنْ تَأْتِيَ" في حـ، سـ، ذ: "أَنْ تَأْتِيَنِي". "" {وَلِلرَّسُولِ} " زاد بعده في ذ: " {إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ} " - من العلوم الدينية فإنها حياة القلب، "بيض" -.
===
إذ المراد بالسبع إما الفاتحة أو السور الطوال، أو من عطف بعض الصفات على بعض، أو الواو مقحمة، "قس"(١٠/ ٣٨٤).
(١) محمد بن جعفر.
(٢) ابن الحجاج.
(٣) مصغرًا، الأنصاري.
(٤) ابن عمر.
(٥) قوله: ({اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ}) زاد أبو ذر: " {إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ} ". فيه وجوب إجابته - صلى الله عليه وسلم -، ونَصَّ جماعة من الأصحاب على عدم بطلان الصلاة، وفيه بحث لاحتمال أن تكون إجابته واجبة سواء كانت المخاطبة (١) في الصلاة أم لا. أما كونه يخرج بالإجابة [من الصلاة] أو لا يخرج فليس في الحديث ما يستلزمه، فتحتمل أن تجب الإجابة