"والرَّجْلُ" في ذ: "وَالرِّجَالُ". "هُوَ حَصَبُهَا" في ذ: "وَهُمْ حَصَبُهَا". "الْحَصْبَاءِ وَالْحِجَارَةِ" في ذ: "الْحَصْبَاءِ الْحِجَارَةِ" بإسقاط الواو. "قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ" في نـ: "وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ".
===
(١) مبنيًّا للمفعول، "قس"(١٠/ ٣٩٦).
(٢) أي: فيها.
(٣) أي: بالإغواء، وقيل: لأستولين عليهم استئلاء، مِنْ جعل في حنك الدابة حبلًا يقودها فلا تأبى ولا تَشْمُسُ، وعن مجاهد فيما رواه سعيد بن منصور: لأحتنكن: لأحتوين، قال: يعني شبه الزِّناق، وقال ابن زيد: لأضلنهم، وكلها متقاربة، "قس"(١٠/ ٣٩٧).
(٤) في قوله: {وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ} هو "حظه" بالحاء المهملة والظاء المعجمة، قال ابن عباس: خيره وشره مكتوب عليه لا يفارقه، وفي "الأنوار": عمله وما قدر له، والمعنى أن عمله لازم له لزومَ القلادة، أو الغُلّ لا ينفك عنه، كذا في "قس"(١٠/ ٣٩٧).