"فِي الأُخْرَى" زاد بعده في نـ: " {وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا}[الكهف: ٣٣] يَقُولُ: بَيْنَهُمَا" وزاد في أخرى: {أَعْثَرْنَا}[الكهف: ٢١]: أظهرنا، {مُرْتَفَقًا}[الكهف: ٢٩]: {مُتَّكَأً}، ومنه المرتفقة". "مَصْدَرُ الْوَلِيِّ" في ذ: "مَصْدَرُ وَلِيٍّ"، وفي نـ: "مَصْدَرُ الولاءِ".
===
(١) كما كتبت في مصحف أُبيٍّ بإثبات أنا.
(٢) في قوله تعالى: {فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا}، "قس" (١٠/ ٤٢٨).
(٣) لكونها [أرضًا] ملساء بل يزلق عليها، "قس" (١٠/ ٤٢٨).
(٤) قوله: {هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ} بكسر الواو، ولأبي ذر بفتحها، لغتان بمعنى، أو الكسر من الإمارة والفتح من النصرة، وبالكسر قرأ حمزة والكسائي وهي "مصدر الولي"، ولأبي ذر: "مصدر ولي" بغير ألف ولام، وروي: "مصدر الولاء"، قال في "الفتح": والأول أصوب، والمعنى أن النصرة في ذلك المقام لله وحده لا يقدر عليها غيره، "قس" (١٠/ ٤٢٨)، "تن" (٢/ ٩٥٤).