"وَشَتٌّ واحدٌ" زاد بعده في نـ: "وَقَالَ مُجَاهِدٌ: لواذًا: خِلافًا". "بِلَسَانِ الْحَبَشَةِ" في نـ: "بِالْحَبَشِيَّةِ".
===
(١) بتشديد التاء، "قس"(١٠/ ٤٩٤).
(٢) بتخفيف التاء، "قس"(١٠/ ٤٩٤).
(٣) لعل غرضه أن أشتاتًا ليس جمع شَتٍّ، كما قال به البعض، "خ"(٢/ ٤١٢).
(٤) بضم المثلثة وكسرها وخفة الميم نسبة إلى ثُمَالة قبيلة من الأزد، "ك"(١٨/ ٣)، "قس"(١٠/ ٤٩٥).
(٥){كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ}[النور: ٣٥].
(٦) هي الطاقة.
(٧) قوله: (قال ابن عباس) فيما وصله الطبري في قوله تعالى: {سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا} أي: "بَيَّنّاها" قال الزركشي تبعًا للقاضي عياض: كذا في النسخ، والصواب: أنزلناها وفرضنا ها: "بَيَّنَّاها". فـ "بيناها" تفسير "فرضناها" لا تفسير "أنزلناها"، وعليه "شرح الكرماني"، وتعقبه صاحب "المصابيح" بأن البخاري نقل عن ابن عباس تفسير أنزلناها، وهو نقل صحيح ذكره الحافظ مغلطاي من طريق ابن المنذر بسنده إلى ابن عباس، فما هذا الاعتراض البارد؟، انتهى. وقد روى الطبري من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله: وفرضناها، يقول: بيناها. قال في "الفتح": وهو يؤيد قول عياض، "قس"(١٠/ ٤٩٤).