"ظَهْرِ الْمَسْجِدِ" كذا في صـ، قتـ، ذ، وفي سـ:"سَقفِ الْمَسْجِدِ". "فِي النَّاسِ" كذا في هـ، قتـ، ذ، وفي نـ:"بِالنَّاسِ"، وفي أخرى:"من الناس".
===
(١) أي: مانعة من ملاقاة النجاسة، وهو المقصود، "خ"(١/ ٢٣٨).
(٢) وكان الثلج متلبدًا، "ع"(٣/ ٣٢٦).
(٣)"علي" المديني.
(٤)"سفيان" ابن عيينة.
(٥)"أبو حازم" سلمة بن دينار.
(٦) الساعدي، آخر من مات من الصحابة بالمدينة، "ع"(٣/ ٣٢٦)، مات سنة ٨٨ هـ، وقيل: بعدها، "تقريب"(ص: ٤١٩، برقم: ٢٦٧٣).
(٧) قوله: (من أثل الغابة) بفتح الهمزة وسكون المثلثة، شجر، وهو نوع من الطرفاء، و"الغابة" بالمعجمة وخفة الموحدة: الأجمة، وهي أيضًا اسم موضع بالحجاز، قال النووي: موضع معروف بالمدينة، كذا في "الكرماني"(٤/ ٤٠). قال العيني (٣/ ٣٢٧): وفي "الجامع": كل شجر ملتَفٍّ فهو غابة، وفي "المحكم": الغابة الأجمة التي طالت، ولها أطراف مرتفعة باسقة، وقال أبو حنيفة: هي أجمة القصب، انتهى.