"ظَفَارِ" في ذ: "أَظْفَارِ". "وَأَقْبَلَ" في ذ: "فَأَقْبَلَ". "فَرَحَلُوهُ" في ذ: "فَرَحَّلُوهُ".
===
(١) الذي توجهتُ له، "قس"(١٠/ ٥١٢).
(٢) بكسر العين، "قس"(١٠/ ٥١٣).
(٣) قوله: (من جزع ظفار) الجزع بفتح الجيم وسكون الزاي، أي: الخرز الذي فيه سواد وبياض، والظفار -وفي بعضها أظفار-: مدينة باليمن، كذا في "الخير الجاري"(٢/ ٤١٣). قال في "مجمع البحار"(٣/ ٤٩٤): الأظفار هو جنس من الطيب، لا واحد له، وقيل: هو شيء من العطر أسود، والقطعة منه شبيهة بالظفر، وفيه: عقد من جزع أظفار، كذا روي، وأريد به العطر المذكور كأنه يثقب ويجعل في العقد والقلادة، والصحيح رواية ظفار -كقطام-: اسم مدينة لحمير باليمن.
(٤) مبني كحضار، "قس"(١٠/ ٥١٣).
(٥) زاد في رواية: فرجعت إلى المكان الذي ذهبت إليه، "قس"(١٠/ ٥١٣).
(٦) أي: طلبه، "قس"(١٠/ ٥١٣).
(٧) قوله: (يرحلون لي) بفتح التحتية وسكون الراء وفتح الحاء المهملة مع التخفيف، أي: يشدون الرحل على بعيري، "قس"(١٠/ ٥١٣)، ووقع في رواية أبي ذر هنا بالتشديد وفي "فَرَحَّلوه"، "ف"(٨/ ٤٥٩).