"حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى" في ذ: "حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ". "حَدَّثَنِي أَبِي" في نـ: "حَدَّثَنَا أَبِي". "فَكَيْفَ الصَّلَاةُ" في ذ: "فَكَيْفَ الصَّلَاةُ عليكَ". "وَآلِ مُحَمَّدٍ" في نـ: "وَعَلى آلِ مُحَمَّدٍ" وكذا في الموضع الآتي.
===
(١) قوله: ({لَنُغْرِيَنَّكَ}) في قوله تعالى: {وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ} أي: "لنسلطنك" عليهم بالقتال والإخراج، قاله ابن عباس فيما وصله الطبري، "قس" (١٠/ ٦٠٦).
(٢) أبو عثمان الأموي البغدادي، "قس" (١٠/ ٦٠٦).
(٣) يحيى بن سعيد بن أبان بن سعيد، "قس" (١٠/ ٦٠٦).
(٤) كمنبر، ابن كدام، "قس" (١٠/ ٦٠٦).
(٥) ابن عتيبة.
(٦) عبد الرحمن، "قس" (١٠/ ٦٠٦).
(٧) بما علَّمتناه في التحيات، "قس" (١٠/ ٦٠٧).
(٨) قوله: (قولوا: اللهم صلِّ على محمد) والأمر للوجوب، وقال: "قولوا" ولم يقل: قل، لكي يقع الأمر للكل وإن كان السائلُ البعضَ، كذا في "قس" (١٠/ ٦٠٧). قال في "الهداية" (١/ ٥٣): والصلاة على النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- خارج الصلاة واجبة إما مرة واحدة كما قاله الكرخي، أو كلما ذُكر عليه الصلاة كما اختاره الطحاوي، انتهى.