"الْجَنْبَتَيْنِ" كذا في حـ، ذ، وفي ك:"الْجَنْبَيْنِ"، وفي نـ:"الْجَنَّتَينِ" [وفي "قس"(١١/ ٥): وفي نسخة نسبها في "الفتح"(٨/ ٥٣٦) للأكثرين "الجنَّتين" تثنية جنّة، لكن في "الفتح": "عن الجَنْبَتَيْنِ" كذا للأكثر بفتح الجيم والنون الخفيفة بعدها موحدة ثم مثنّاة فوقية ثم تحتانية ثم نون. ولأبي ذر عن الحموي بتشديد النون يغير موحدة تثنية جنة، فتأمل]. "مِنَ السُّدِّ" في سـ، حـ:"مِنَ السَّيْلٍ". "وَلَكِنْ" في ذ: "وَلَكِنَّهُ".
===
(١) أي: عن الجنبتين، "قس"(١١/ ٥).
(٢) قاله مجاهد فيما وصله الفريابي، "قس"(١١/ ٥).
(٣) الهمداني.
(٤) أي: المرتفعة، "خ"، ما بني في عرض الوادي ليرتفع السيل ويفيض على الأرض، وضبط عند الأكثرين بضم الميم وفتح السين وتشديد النون، وعند الأصيلي بفتح الميم وسكون السين وتخفيف النون. [انظر "العيني"(١٣/ ٢٥٤)].
(٥) أي: بلغتهم، "قس"(١١/ ٥).
(٦) أي: غير عمرو بن شرحبيل، "قس"(١١/ ٦)، "خ".
(٧) يريد قوله تعالى: {أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ}[سبأ: ١١] هي "الدروع" الكوامل واسعات طوالًا، ذكر الصفة ويعلم منها الموصوف، "قس"(١١/ ٦).