"حَدَّثَنَا" في قتـ، ذ:"وَحَدَّثَنَا". "حَدَّثَنَا نُعَيْمٌ قَالَ: نَا ابْنُ الْمُبَارَكِ" في قتـ، ذ:"حَدَّثَنَا نُعَيْمٌ قَالَ ابْنُ الْمُبَارَكِ:"، وفي مه، صـ:"وقَالَ ابْنُ الْمُبَارَكِ:"، وفي نـ:"نُعَيْمُ بْنُ حماد"، [وهو رواية حماد بن شاكر عن البخاري]. "وَأكَلُوا" في نـ: "وَذَبَحُوا". "وَقَالَ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ" في نـ: "قَالَ: وَقَالَ عَلِيُّ بْنُ عَبدِ اللَّهِ"، - قائل "قال" الأول البخاري -.
===
(١)" نعيم" هو ابن حماد الخزاعي.
(٢)"ابن المبارك" عبد الله المروزي.
(٣) أي: إلا بحق الدماء والأموال، "ع"(٣/ ٣٦١).
(٤) قوله: (وقال علي بن عبد الله) هو المديني، وفائدة إيراد هذا الإسناد تقوية رواية ميمون بن سياه لمتابعة حميد له، ولما لم يكن في قول حميد:"سأل ميمون أنسًا" التصريحُ بكونه حضر ذلك عَقَّبَه بطريق يحيى التي فيها تصريحُ حميدٍ بأن أنسًا حَدَّثهُم لئلّا يظن أنه دلّسه، ولتصريحه (١) أيضًا بالرفع، كذا في "فتح الباري"(١/ ٤٩٧)، وقال الكرماني (٤/ ٥٦): وفي بعضها المرفوع مقدم على الموقوف ففائدته التقوية.