"حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ" في نـ: "حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ". " {فَهَلْ عَسَيْتُمْ} " زاد بعده في نـ: "الآية". "حَدَّثَنِي بِشْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ" كذا في ذ، ولغيره:"حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ". "أَخْبَرَنَا مُعَاوِيَةُ" في نـ: "حَدَّثَنَا مُعَاويَةُ". "أَبِي الْمُزَرِّدِ" في نـ: "أَبِي مُزَرِّدٍ". " {فَهَلْ عَسَيْتُمْ} " زاد بعده في ذ: " {آسِنٍ}: مُتَغَيِّرٍ".
===
(١) هو ابن إسماعيل الكوفي، "قس"(١١/ ٧٥).
(٢) هو ابن أبي مزرد، "قس"(١١/ ٧٥).
(٣) الحديث السابق، "قس"(١١/ ٧٦).
(٤) السختياني، "قس"(١١/ ٧٦).
(٥) ابن المبارك، "قس"(١١/ ٧٦).
(٦) الحديث إسنادًا ومتنًا، "قس"(١١/ ٧٦).
(٧) قوله: (قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: واقرأو إن شئتم. . .) إلخ، مراده بإيراد هذا الطريق والسابق: الإعلام بأن الذي وقفه سليمان بن بلال على أبي هريرة حيث قال: "قال أبو هريرة: اقرأوا إن شئتم. . . " إلخ، رفعه حاتم بن إسماعيل وابن المبارك أيضًا، قال النووي: لا خلاف أن صلة الرحم واجبة في الجملة وقطعها معصية، والصلة درجات بعضها أرفع من بعض، وأدناها