(٤) أي: بسورة والطور، ومرَّ الحديث (برقم: ١٦٣٣) في "الحج".
(٥) عبد اللَّه بن الزبير، "قس"(١١/ ١٠٦).
(٦) ابن عيينة.
(٧) أي: أصحابي.
(٨) القرشي النوفلي.
(٩) قوله: ({أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ}) أي: أم أُحْدِثوا وقُدِّرُوا من غير محدث ومقدر فلذلك لا يعبدونه، أو من أجل لا شيء من عبادة ومجازاة، قوله:"أم هم الخالقون" يؤيد الأول، فإن معناه: أم خلقوا أنفسهم، ولذلك عقبه بقوله تعالى:{أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ}، و"أم" في هذه الآيات