"رَكْعَتَي الظُّهْرِ" في صـ: "رَكْعَتَينِ مِنَ الظُّهْرِ". "ابْن مَالِكٍ" ثبت في صـ. "رضي الله عنه " ثبت في صـ. "قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ" في نـ: "فقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ" وكذا الآتي.
===
الصلاة، وأنه في ذلك الزمان ساهٍ مُصَلٍّ إلى غير القبلة، وهذا التعليق قطعة من حديث أبي هريرة في قصة ذي اليدين [ح: ١٢٢٨]، كذا في "العيني"(٣/ ٣٨٥).
(١)"عمرو بن عون" هو أبو عثمان الواسطي البزاز.
(٢)"هشيم" هو ابن بشير بتكبير الأب وتصغير الابن.
(٣)"حميد" مصغرًا، الطويل.
(٤) قوله: (وافقتُ) والمعنى في الأصل وافقني ربي، فأنزل القرآن على وفق ما رأيت، ولكنه أسند الموافقة لنفسه رعاية للأدب، كذا في "الكرماني"(٤/ ٦٦).
وفي "الخير الجاري"(١/ ٢٤٧): وذكر البعض موافقته في أحد وعشرين، كما نقله السيوطي في "تاريخ الخلفاء"(ص: ١٢٠)، وقال بعض آخر: في خمسة عشر، ولعل قوله المذكور كان قبل الحوادث الباقية، أو لأن الكلام كان فيها، أو لأن ذكر العدد القليل لا ينفي العدد الزائد، انتهى.
(٥) قوله: (مصلًّى) أي: قبلة، ودلالته على الترجمة باعتبار دلالته على الجزء الأول منها، كما أن الحديث الذي يأتي آخرًا يدلّ على الجزء الأخير،