"جَزَاءً مِنَ اللَّهِ" في ذ: "يَقُولُ: جَزَاءً مِنَ اللَّهِ". "فَعَاطَهَا" في ذ: "فَعَاطَى".
===
وأصحابه، "قس"(١١/ ١١٨). "قال ابن جبير" فيما وصله ابن المنذر في قوله تعالى: " {مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ} "النسلان" بفتح النون والمهملة هو تفسير للإهطاع الدال عليه "مهطعين"، والنسلان هو "الخبب" بفتح المعجمة والموحدة الأولى ضرب من العَدْو، وقوله: "السراع" تأكيد له، وقيل: الإهطاع الإسراع مع مَدِّ العنق، وقيل: مع النظر، "قس" (١١/ ١١٨).
(١) وقرئ "لمن كفر" أي للكافرين، "بيض" (٢/ ٤٤٧).
(٢) يريد قوله تعالى: {كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ}.
(٣) يعني قوم صالح، "قس" (١١/ ١١٨).
(٤) يوم غب الإبل فيشربون، ويحضرون اللبن يوم ورودها فيحتلبون، "قس" (١١/ ١١٨).
(٥) قوله: (وقال غيره) أي: غير ابن جبير في قوله تعالى: {فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ} أي: "فعاطها" بألف بعد العين فطاء فهاء فألف "بيده فعقرها"، قال السفاقسي: لا أعلم لقوله: "فعاطها" وجهًا إلا أن يكون من المقلوب الذي قدّمت عينه على لامه؛ لأن العطو: التناول، [فيكون المعنى] فتناولها بيده، وسقط لفظ: "فعاطها بيده" لأبي ذر. والمعنى: فنادوا صاحبهم نداء المستغيث وهو قدار بن سالف وكان أشجعهم فتعاطى آلة العقر أو الناقة،