"مَالِكٌ" في نـ: "مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ". "قُرْآنٌ" في صـ: "القُرْآنُ". "فَاسْتَقْبَلُوهَا" بفتح الموحدة، وفي صـ:"فَاسْتَقْبِلُوهَا" بكسر الموحدة.
===
(١) فيه تصريح حميد بسماعه إيّاه من أنس، فحصل الأمن من تدليسه، [انظر:"عمدة القاري"(٣/ ٣٩٠)].
(٢)"عبد الله بن يوسف" هو التِّنِّيسي.
(٣)"عبد الله بن دينار" العدوي مولاهم أبو عبد الرحمن المدني.
(٤)"عبد الله بن عمر" هو ابن الخطاب.
(٥) قوله: (أن يستقبل الكعبة)، دلالته على الجزء الأول من الترجمة ظاهرة، ومن الجزء الثاني أيضًا؛ وذلك لأنهم صَلَّوا في أول تلك الصلاة إلى القبلة المنسوخة التي هي غير القبلة الواجب استقبالها جاهلين بوجوبه، والجاهل كالناسي حيث لم يُؤمروا بإعادتهم صلاتهم، "عيني"(٣/ ٣٩٥).
(٦) هو موضع الترجمة، [انظر:"اللامع"(٢/ ٣٦٨)].
(٧) لعلّ هذا قبل تحريم العمل الكثير في الصلاة، "ف"(١/ ٥٠٧).