"مَعَ أَهْلِ الْعِرَاقِ" في هـ، ذ:"فِي أَهْلِ الْعِرَاقِ". "فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ" في نـ: "فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ بِهَا".
===
هو على أهل المدائن وهي من جملة أعمال العراق. وفي رواية يونس بن يزيد: اجتمع لغزو آذربيجان وأرمينية أهل الشام وأهل العراق، انتهى.
(١) بفتح الهمزة ومعجمة ساكنة وراء مفتوحة، وقيل: بمد الهمزة مع فتح المعجمة وسكون الراء وكسر الموحدة، وفيه وجه آخر عند الأعاجم، "خ".
(٢) قوله: (فأفزع حذيفة اختلافهم) في طرق الحديث أنه سمع رجلا يقرأ قراءة أبي بن كعب، وآخر قراءة ابن مسعود، وآخر قراءة أبي موسى، فيرد بعضهم على بعض ويكفِّر بعضهم بعضًا؛ لأن عنده أن قراءته هي الصواب، وقراءة غيره خطأ، فقال حذيفة: لئن جئت أمير المؤمنين لآمرنه أن يجعلها قراءة واحدة، "توشيح"(٧/ ٣١٧٠).
(٣) الرواية المشهورة نصب "حذيفة" ورفع "اختلافهم" وهو الظاهر وقد يعكس، "لمعات".
(٤) فاعل "أفزع"، "خ".
(٥) قوله: (بالصحف) قال السيوطي في "التوشيح"(٧/ ٣١٧٠): الصحف هي الأوراق التي جمع فيها القرآن على عهد أبي بكر رضي اللَّه عنه، وكانت سورًا مفرقة، كل سورة مرتبة بآياتها على حدة، لكن لم يرتب بعضها إثر بعض، فلما نسخت ورتب بعضها إثر بعض صارت مصحفًا، وقد صح أن