"وَعَلَّمَهُ" في سـ، حـ، ذ:"أَوْ عَلَّمَهُ". "وَذَاكَ" في نـ: "فَذَاكَ".
===
(١) ابن عفان.
(٢) قوله: (خيركم من تعلم القرآن) لعله خطاب لمن يليق بحالهم التحريض على التعليم، أو أريد خيرية خاصة من جهة العلم، فلا يلزم فضله على من يعلي كلمة اللَّه أو جاهد، ويأتي بسائر الصالحات، قاله في "المجمع"(٢/ ١٣٣)، أو الكلام يدور على النفع المتعدي، فمن كان حصوله عنده أكثر كان أفضل، كذا في "ف"(٩/ ٧٦).
(٣) ولأبي ذر عن الحموي والمستملي: "أو علَّمه"، وهي للتنويع، لا للشك، "ف"(٩/ ٧٦).
(٤) أي: حتى ولي الحجاج على العراق، "ف"(٩/ ٧٦).
(٥) الإشارة إلى الحديث.
(٦) أي: أن الحديث الذي حدثه عثمان في أفضلية من تعلم القرآن حمل أبا عبد الرحمن أن قعد يعلم الناس القرآن، "ف"(٩/ ٧٧).