"عَنْ عَبْدِ اللَّهِ" في نـ: "عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ".
===
(١) أي: استمرَّ إمساكه لها، "ف"(٩/ ٧٩).
(٢) أي: انفلتت، "ف"(٩/ ٧٩).
(٣) بالمهملات على وزن زلزلة.
(٤) ابن الحجاج.
(٥) هو ابن المعتمر.
(٦) شقيق بن سلمة، "ف"(٩/ ٨٠).
(٧) هو ابن مسعود، وسيأتي التصريح بسماع شقيق له من ابن مسعود، "ف"(٩/ ٨٠).
(٨) بفتح النون وخفة السين اتفاقًا، "ف"(٩/ ٨٠).
(٩) يعبر بهما عن الجمل الكثيرة، "ف"(٩/ ٨٠).
(١٠) قوله: (بل نُسّيَ) هو بتشديد السين صيغة المجهول أي: أنساه اللَّه أو نسخه، ولو روي بالتخفيف لكان معناه: ترك من الخير وحرم، كره نسبة النسيان إلى النفس لأن اللَّه أنساه لأنه المقدر للكل؛ ولأن أصل النسيان الترك فكره أن يقول: تركت وقصدت إلى نسيانه؛ ولأنه لم يكن باختياره. قال الكرماني (١٩/ ٣٦): نهى عنه لأنه يتضمن التساهل فيه والتغافل عنه، قال القاضي: إنه ذم الحال لا ذم القول (١) أي: بئس حال من حفطه فغفل عنه