(٢) هي رُمَيح بين العصا والرمح فيه زُجٌّ، "ق" (ص: ٤٨٠).
(٣) بلفظ الفاعل، من الرؤية، "ك" (١٩/ ٦٤).
(٤) بضم أوله، أي: ما سبب إسراعك، "ف" (٩/ ١٢٢).
(٥) أي: قريب عهد بالدخول على الزوجة، "ف" (٩/ ١٢٢).
(٦) بالرفع على أنه خبر مبتدإ محذوف، "الخير الجاري" (٢/ ٤٥٦).
(٧) أي: تزوجت.
(٨) وقع في رواية وهب بن كيسان من الزيادة: "قلت: كن لي أخوات فأحببت أن أتزوج امرأة تجمعهن وتمشطهن وتقوم عليهن"، "ف" (٩/ ١٢٢).
(٩) قوله: (حتى تدخلوا ليلًا أي: عشاء) قال الحافظ ابن حجر (٩/ ١٢٢): هذا يعارضه الحديث الآخر الآتي قبيل أبواب الطلاق (برقم: ٥٢٤٤): "لا يطرق أحدكم أهله ليلًا"، ويجمع بينهما بأن الذي في الباب لمن علم خبر مجيئه والعلم بوصوله، والآتي لمن قدم بغتة، "قس" (١١/ ٤٠٣).