"{وَعَمَّاتُكُمْ. . .} إلخ" في ك بدله: "الآيتين، إلى قوله:{إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا} " -ساق في رواية كريمة إلى قوله:{وَأَخَوَاتُكُمْ} وقال: "الآيتين، إلى قوله:{إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا} "، كذا في "قس"(١١/ ٤٤١)، وفي "الفتح"(٩/ ١٥٤): وساق في رواية كريمة إلى قوله: {وَبَنَاتُ الْأُخْتِ}، ثم قال:"إلى قوله: {عَلِيمًا حَكِيمًا} "، واللَّه أعلم-. "وَالْمُحْصَنَاتُ" في نـ: "فِي {الْمُحْصَنَاتُ} ". "جَارِيَتَهُ" في هـ: "جاريةً".
===
(١) وصله إسماعيل القاضي في كتاب "أحكام القرآن " بإسناد صحيح، "ف"(٩/ ١٥٤).
(٢) قوله: (لا يرى بأسًا أن ينزع الرجل جاريته من عبده) أي: من تحت عبده فيطأها، والأكثرون على أن المراد بما ملكت أيمانهم: اللاتي سبين ولهن أزواج في دار الكفر، فهن حلال لغزاة المسلمين وإن كن محصنات، "قس"(١١/ ٤٤٢).
(٣) أي: من تحت عبده فيطأها، "قس"(١١/ ٤٤٢).
(٤) أي: قال اللَّه تعالى، وأشار به إلى التنبيه على من حرم نكاحها زائدًا على ما في الآيتين فذكر المشركة، "ف"(٩/ ١٥٤).