"مَقْدَمَ رَسُولِ اللَّهِ" في نـ: "مَقْدَمَ النَّبِيِّ". "فَكَانَ أُمَّهَاتِي" في سـ، حـ، ذ:"فَكُنَّ أُمَّهَاتِي". "يُوَاظِبْنَنِي" في هـ: "يُوَاطِئْنَنِي"، وفي قتـ، ذ:"يُوَطئْنَنِي".
===
ولادته، والمأدبة -بضم الدال وفتحها-: الطعام المتخذ للضيافة بلا سبب، وكلها مستحبة إلا الوليمة فإنها تجب عند قوم، كذا في "المجمع"(٥/ ١١٩، ١٢٠).
(١) مرَّ بيانه مرارًا.
(٢) بالنصب على الظرفية أي: زمان قدومه، "قس"(١١/ ٥١٢).
(٣) قوله: (فكان أمهاتي) يعني أمه وخالته ومن في معناهما، وإن ثبت كون مليكة جدته فهي مرادة هنا لا محالة. قوله:"يواظبنني" كذا للأكثر بظاء مشالة وموحدة ثم نونين من المواظبة، وللكشميهني: بطاء مهملة بعدها تحتية مهموزة بدل الموحدة من المواطأة وهي الموافقة، وفي رواية الإسماعيلي:"يوطنني" بتشديد الطاء المهملة ونونين الأولى مشددة بغير ألف بعد الواو ولا حرف آخر بعد الطاء من التوطين، وفي لفظه له مثله، لكن بهمزة ساكنة بعدها النونان من التوطئة، يقال: وطأته على كذا أي: حرضته عليه، "فتح"(٩/ ٢٣١).
(٤) أي: يأمرنني بالمواظبة على خدمته -صلى اللَّه عليه وسلم-، "ك"(١٩/ ١٢٠).