"{لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ} " في عسـ، ذ:" {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ} ". "حَدَّثَنِي الْحَسَنُ" في نـ: "حَدَّثَنَا الْحَسَنُ". "صَبَّاحٍ" كذا في ذ، ولغيره:"الصَّبَّاحِ". "ابْنَةِ جَحْشٍ" في ذ: "بِنْتِ جَحْشٍ". "وَيَشْرَبُ" في نـ: "وَشَرِبَ".
===
قلت: لما سبق في "سورة التحريم": أن ابن عباس قال في الحرام بكفارة اليمين، كذا في "الكرماني"(١٩/ ١٨٨) و"الفتح"(٩/ ٣٧٥ - ٣٧٦)، واستدل على ما ذهب إليه بقوله تعالى:{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} يشير بذلك إلى قصة التحريم المذكورة في الحديث الآتي أو إلى قصة تحريم مارية، "ف"(٩/ ٣٧٥)، "خ".
(١) في "المغرب": الأسوة: اسم من ائتسى به إذا اقتدى به واتّبعه، "ع"(١٤/ ٢٤٨)، الأسوة: القدوة.