"فَقَالَ: إِنَّهُ" في نـ: "فَقَالَ لَهُ: إِنَّهُ". "أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ" في عسـ: "أَرْبَعًا". "هَلْ بِكَ جُنُونٌ" زاد بعده في نـ: "قَالَ: لَا، قَالَ".
===
(١) قبيلة.
(٢) أي: فقصد شقه الذي أعرض إليه، "ك"(١٩/ ١٩٥).
(٣) على بناء الفاعل، وقيل: بالمجهول أيضًا، "ك"(١٩/ ١٩٦).
(٤) أي: مصلّى العيد، والأكثر على أنه مصلّى الجنائز، وهو بقيع الغرقد، "ك"(١٩/ ١٩٦).
(٥) بذال معجمة وقاف، أي: أصابته بحدها، "ف"(٩/ ٣٩٤)، أي: إذا أجهده حتى يقلق.
(٦) قوله: (فلما أَذْلَقَتْه الحجارة) أي أصابته بحدّها، ذلق كل شيء: حدهُّ، "ك"(١٩/ ١٩٦). قوله:"جمز" بفتح الجيم والميم وبزاي، أي: أسرع هاربًا. وسيأتي الحديث مع شرحه في "الحدود"[برقم: ٦٨٢٥] إن شاء اللَّه تعالى، والمراد منه هنا ما أشار إليه في الترجمة من قوله:"هل بك جنون؟ " فإن مقتضاه [أنه] لو كان مجنونًا لم يعمل بإقراره، كذا في "فتح الباري"(٩/ ٣٩٤).