"أَنَّهُ قَدْ وَجَدَ" في نـ: "أَنَّهُ وَجَدَ". "مَعَ امْرَأَتِهِ" في نـ: "مَعَ أَهْلِهِ". "بِهَذَا" في ذ: "بِهَذَا الأَمْرِ". "وَكَانَ ذَلِكَ" في نـ: "فَكَانَ ذَلِكَ".
===
في كلامه ما هو بمعزل عن الواقع، لكنه لم يصرح فيه أن قوله: أنه لو وجد مع امرأته رجلًا لضربه بالسيف، انتهى كلام العيني (١٤/ ٣٢٥ - ٣٢٦).
(١) هو عويمر كما تقدم، لا هلال بن أمية، "قس"(٩٩/ ١٢)، "ف"(٩/ ٤٥٥)، لأنه لا قرابة بينه وبين عاصم، "ف"(٩/ ٤٥٥).
(٢) قوله: (ما ابتليت بهذا إلا لقولي) تقدم بيان المراد من ذلك لكون عويمر بن عمرو كانت تحته بنت عاصم أو بنت أخيه فلذلك أضاف ذلك إلى نفسه بقوله: "ما ابتليت"، وقوله:"إلا لقولي" أي لسؤالي عما لم يقع، كأنه قال: فعوقبتُ بوقوع ذلك في آل بيتي، "فتح"(٩/ ٤٥٥).
(٣) خولة، "قس"(١٢/ ٩٩).
(٤) أي: الذي رمى امرأته، "ف"(٩/ ٤٥٥).
(٥) قوله: (مصفرًّا) بضم أوله وسكون الصاد المهملة وفتح الفاء وتشديد الراء أي: قويّ الصفرة، وهذا لا يخالف قوله في حديث سهل:"إنه كان أحمر أو أشقر"؛ لأن ذلك لونه الأصلي والصفرة عارضة. وقوله:"قليل اللحم" أي: نحيف الجسم. وقوله:"سبط الشعر" بفتح المهملة وكسر الموحدة: هو ضدّ الجعودة، "فتح"(٩/ ٤٥٥).