"مِنَ الْجُهْدِ" في نـ: "مِنَ الْجُهْدِ وَالْجُوعِ". "يَا أَبَا هِرٍّ" كذا في ذ، وفي نـ:"يَابَا هُرَيْرَةَ". "لَبَّيكَ رَسُولَ اللَّهِ" في نـ: "لَبَّيكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ". "عُدْ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ" في نـ: "عُدْ يَا أَبَا هِرٍّ". "تَوَلَّى اللَّهُ ذَلِكَ" في صـ، هـ، ذ:"فَوَلَّى اللَّهُ ذَلِكَ"، وفي نـ:"تَوَلَّى ذَلِكَ".
===
(١) أي: من الجوع، "ع"(١٤/ ٣٨٦).
(٢) هو القدح الكبير، "ف"(٩/ ٥٢٠).
(٣) بضم المهملة الأولى وشدة الثانية: القدح العظيم، "ك"(٢٠/ ٢٠).
(٤) أي: استقام لامتلائه.
(٥) شبّه استواء بطنه من الامتلاء باستواء السهم إذا قُوِّم، "خ".
(٦) السهم الذي لا ريش له، "ف"(٩/ ٥٢٠).
(٧) قوله: (تَوَلّى ذلك. . .) إلخ، أي: باشره من إشباعي ودفع الجوع عني رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-. وحكى الكرماني أن في رواية:"تولّى اللَّه ذلك"، قال: و"مَنْ" على هذا مفعول، وعلى الأول فاعل، انتهى. ويكون "تولى" على الثاني بمعنى ولَّى. قال الشيخ سراج الدين البلقيني: ليس في هذه الأحاديث الثلاثة ما يدل على الأطعمة المترجم عليها المتلوّ فيها الآيات المذكورة. قلت: وهو ظاهر إذا كان المراد مجرد ذكر أنواع الأطعمة، أما إذا كان المراد بها ذلك وما يتعلق به من أحوالها وصفاتها فالمناسبة ظاهرة، "ف"(٩/ ٥٢٠).