"فَأَهْرِيقُوا" في نـ: "فَهَرِيقُوا"، وفي نـ:"فَأَهْرِقُوا".
===
(١) هو ابن الفرج من شيوخ البخاري، "ف"(٩/ ٥٩٢).
(٢) هو عبد اللَّه، "ك"(٢٠/ ٧٤).
(٣) أي: ذبيحة مسنونة تذبح عن المولود في اليوم السابع من ولادته، "مرقاة"(٧/ ٧٤٢).
(٤) قوله: (فأهريقوا) يقال: هَراق الماء يهَريقه -بفتح الهاء- هراقةً أي صبّه، وأصله: أراق يريق إراقة، وفيه لغة أخرى: أهرق الماء يهرقه إهراقًا على أفعل يفعل إفعالًا، ولغة ثالثة: أهراق يهريق اهرياقًا. قوله:"الأذى" قيل: هو إما الشعر وإما الدم وإما الختان، قال الخطابي: قال محمد بن سيرين: لما سمعنا هذا الحديث طلبنا من يعرف معنى إماطة الأذى عنه فلم نجد، وقيل: المراد بالأذى هو شعره الذي علق به دم الرحم فيماط عنه بالحلق، وقيل: إنهم كانوا يلطخون رأس الصبي بدم العقيقة وهو أذًى فنهي عن ذلك. أقول: يحتمل أن يراد به آثار دم الرحم فقط، هذا كله في "الكرماني"(٢٠/ ٧٤). قال في "الفتح"(٩/ ٥٩٣): جزم الأصمعي بأنه حلق الرأس، وأخرجه أبو داود (ح: ٢٨٣٧) بسند صحيح عن الحسن كذلك، انتهى. وفي "المرقاة"(٧/ ٧٤٢): تطهيره عن الأوساخ التي تلطخ به عند الولادة.
(٥) كشاتين -بصفة الأضحية- عن الغلام، وشاة عن الجارية، "قس"(١٢/ ٢٥٩)، وتجزئ شاة أيضًا.
(٦) أي: أزيلوا، "ف"(٩/ ٥٩٣).
(٧) هو إما الشعر وإما الدم وإما الختان، "ك"(٢٠/ ٧٤).