(٣) أي: المعهودة التي هي أشرف البلاد وأكثرها حرمة يعني: مكة، "ع"(١٤/ ٥٥٤).
(٤) أي: يوم تنحر فيه الأضاحي في سائر الأقطار، "ع"(١٤/ ٥٥٤).
(٥) ابن سيرين، "ع"(١٤/ ٥٥٤).
(٦) قوله: (وأحسبه) كأنه كان يشك في هذه اللفظة وقد ثبتت في رواية غيره، "ف"(١٠/ ٨)، والعِرْض موضع المدح والذم من الإنسان أي: لا يجوز [للقدح] في العرض كالغيبة، وذلك كالقتل في الدماء والغصب في الأموال. وشبهها في الحرمة باليوم والشهر والبلد لأنهم لا يرون استباحة تلك الأشياء وانتهاك حرمتها بحال، وإنما قدم السؤال عنها تذكاراً للحرمة، "ك"(٢٠/ ١٢٥).