"أَبَا قَتَادَةَ بْنَ النُّعْمَانِ" في نـ: "قَتَادَةَ بْنَ النُّعْمَانِ". "بَقِىَ" كذا في ذ، وسقط لغيره.
===
(١) قوله: (أخي أبا قتادة وكان أخاه لأمه) كذا لأبي ذر، ووافقه الأصيلي والقابسي في روايتهما عن أبي زيد المروزي وأبي أحمد الجرجاني، وهو وهم، وقال الباقون:"حتى آتي أخي قتادة" وهو الصواب، وقد تقدم في رواية الليث (برقم: ٣٩٩٧): "فانطلق إلى أخيه لأمه قتادة بن النعمان"، وزعم بعض من لم يُمْعِن النظر في ذلك أنه وقع في كل النسخ أبا قتادة، وليس كما زعم، "ف"(١٠/ ٢٥).
(٢) أي: أمر ناقض لما كانوا ينهون عنه من أكل لحوم الأضاحي فوق ثلاثة أيام، "ع"(١٤/ ٥٦٨)، ذكره صريحًا في "المغازي"(ح: ٣٩٩٧)، "ك"(٢٠/ ١٣٤).
(٣) الضحاك الملقب بالنبيل، "ع"(١٤/ ٥٦٩). [هذا الحديث الثامن عشر من ثلاثيات الإمام الهمام البخاري].
(٤) أي: ليلة ثالثة، "ك"(٢٠/ ١٣٤).
(٥) قوله: (نفعل كما فعلنا … ) إلخ، قال ابن المنير: وجه قولهم: