(٤) قوله: (الطلاء) بكسر المهملة والمد: هو الدبس شبه بطلاء الإبل، وهو القطران الذي يدهن به، فإذا طبخ عصير العنب حتى تمدد أشبه طلاء الإبل، وهو في تلك الحالة غالبًا لا يسكر، "ف"(١٠/ ٦٣).
(٥) أي: إذا طبخ فصار على الثلث ونقص منه الثلثان، "ع"(١٤/ ٦٠٠).
(٦) ابن عازب، "ع"(١٤/ ٦٠٠).
(٧) أي: إذا طبخ فصار على النصف، ع" (١٤/ ٦٠٠).
(٨) تازه [بالفارسية]، "صراح"، قبل أن يتخمر، "ف" (١٠/ ٦٤).
(٩) ابن الخطاب، "ع" (١٤/ ٦٠٠). أثر عمر وصله مالك عن الزهري عن السائب بن يزيد، وفيه: "فجلده عمر الحدَّ تامًا"، كذا في "الفتح" (١٠/ ٦٥).
(١٠) بالتصغير، هو ابن عمر رضي الله عنه، "ع" (١٤/ ٦٠٠).
(١١) أي: عن الشراب،"خ".
(١٢) قوله: (فإن كان يسكر جلدته) اختلف في جواز الحد بمجرد وجدان الريح، والأصح: لا. واختلف في السكران فقيل: هو من اختلط كلامه المنظوم وانكشف ستره المكتوم، وقيل: هو من لا يعرف السماء من