"وَرَأَى ابْنُ عُمَر" كذا في عسـ، صـ، قتـ، ذ، وفي ذ:"وَرَأَى عُمَرُ " مصحح عليه. " ابْنُ إبْرَاهِيمَ " ثبت في صـ. " قَالَ: نَا يَزِيدُ " في نـ: " نَا يَزِيدُ". " يَا أَبَا مُسْلِمٍ " في نـ: "يَا بَا مُسْلِمٍ".
===
(١)" وقال عمر" ابن الخطاب، مما وصله ابن أبي شيبة.
(٢) قوله: (أحق بالسواري) جمع سارية وهي الأسطوانة أي: العمود، وجه الأحَقِّية أن المصلِّين والمتحدِّثين مشتركان في الحاجة إلى السارية: المتحدثون إلى الاستناد، والمصلُّون لجعلها سترةً، لكن المصلِّين في عبادة، فكانوا أحقَّ من المُتَحَدِّثِين أي: المتكلِّمين، "عيني"(٣/ ٥٧٨).
(٣) قوله: (فأدناه) أي: قرَّبه، وادّعى ابن التين أن عمر إنما كره ذلك لانقطاع الصفوف، قاله العيني (٣/ ٥٧٨). وفي "الفتح"(١/ ٥٧٧): أراد عمر بذلك أن تكون صلاته إلى سترة.
(٤) الثالث من الثلاثيات.
(٥)"المكي بن إبراهيم" البلخي.
(٦)"يزيد بن أبي عبيد" بضم العين، الأسلمي.
(٧) قوله: (آتي) بصيغة المتكلِّم، و "يزيد" هو كان مولىً لسلمة، وكان في مسجده - صلى الله عليه وسلم - موضع خاصٌّ للمصحف الذي كان ثمة من عهد عثمان