"حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى" في نـ: "قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى". "ثُمَّ أَتَاهُ الثَّانِيَةَ" كذا في ذ، ولغيره:"ثُمَّ أَتَى الثَّانِيَةَ". "ثُمَّ أَتَاهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ: اسْقِهِ عَسَلاً" ثبت في ذ، وسقط لغيره.
===
يضطر إليه؛ لما فيه من استعجال الألم الشديد، وقد كوى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبي بن كعب يوم الأحزاب وسعد بن معاذ، "ك"(٢٠/ ٢٠٧).
(١) ابن عبد الأعلى، "ع"(١٤/ ٦٧٤).
(٢) ابن أبي عروبة، "ع"(١٤/ ٦٧٤).
(٣) الناجي.
(٤) الخدري.
(٥) لم أقف على اسم واحد منهما، "ف"(١٠/ ١٦٩).
(٦) حيث قال: {فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ}[النحل: ٦٩]، "ك"(٢٠/ ٢٠٨).
(٧) قوله: (كذب بطن) والعرب تستعمل الكذب بمعنى الخطأ والفساد، يقال: كذب سمعي، أي: زلَّ ولم يدرك ما سمعه، فكذب بطنه حيث ما صلح لقبول الشفاء فزل عن ذلك، "ك"(٢٠/ ٢٠٨).
(٨) قوله: (فبرأ) قال النووي: اعترض بعض الملاحدة فقال: العسل مسهِّل فكيف يشفي صاحب الإسهال؛ وهذا جهل من المعترض، وهو كما قال