"وَكَانَ هَذَا فِي الْكِتَابِ" في هـ: "وَكَانَ قَرَأَ الكتابَ".
===
(١) السختياني، "ف"(١٠/ ١٧٢).
(٢) أي: من المقروء ما حدث به أيوب، "قس"(١٢/ ٥١٦).
(٣) بضم القاف مبنيًّا للمفعول.
(٤) قوله: (في الكتاب) أي: كتاب أبي قلابة، كذا للأكثر، ووقع في رواية الكشميهني بدل قوله:"في الكتاب". "قرأ الكتاب" وهو تصحيف، ووقع عند الإسماعيلي بعد قوله:"في الكتاب": "غير مسموع"، ولم أر هذه اللفظة في شيء من نسخ "البخاري"، "ف"(١٠/ ١٧٢)، فإن قلت: كيف جاز الرواية مما في الكتاب؟ قلت: كان الكتاب مسموعًا لأيوب، ومع هذا مرتبته دون مرتبة الرواية عن الحفظ، نعم لو لم يكن مسموعًا لجاز الرواية عن الكتاب الموثوق به عند المحققين، "ك"(٢١/ ١٠).
(٥) ابن مالك، "ف"(١٠/ ١٧٢).
(٦) زيد بن سهل زوج والدة أنس، "ف"(١٠/ ١٧٣).
(٧) عم أنس [بن مالك]"ف"(١٠/ ١٧٣).
(٨) نسب الكي إليهما لرضاهما به، ثم نسب الكي إلى أبي طلحة لمباشرته، [انظر "الفتح"(١٠/ ١٧٣)].
(٩) قوله: (وقال عباد) فائدة هذا التعليق من جهة الإسناد، وأخرى من جهة المتن، أما الإسناد فبين أن حمادًا بين في روايته صورة أخذ أيوب هذا الحديث عن أبي قلابة، وأنه كان قرأه عليه من كتابه، وأطلق عباد بن منصور روايته بالعنعنة. وأما المتن فلما فيه من الزيادة، "ف"(١٠/ ١٧٣).