"يُطَلُّ" كذا في عسـ، سـ، حـ، ذ، وفي هـ، ذ: "بَطَلَ".
===
"ف" (١٠/ ٢١٧)، "ع" (١٤/ ٧٣٣).
(١) بدلٌ، و"أو" للتقسيم لا للشك، "قس" (١٢/ ٥٥٦).
(٢) هو: حمل بن مالك، "ف" (١٠/ ٢١٧)، "ك (٢١/ ٣٤)، "قس"(١٢/ ٥٥٥).
(٣) بفتح المعجمة وكسر الراء، أي: التي قضى عليها، ولأبي ذر بضم المعجمة وكسر الراء المشددة، "قس"(١٢/ ٥٥٥).
(٤) من: استهلَّ الصبي: إذا صاح عند الولادة، "ك"(٢١/ ٣٣).
(٥) أي: يهدر، من طل الدم، إذا هدر، "ك"(٢١/ ٣٤). ووقع للكشميهني ورواية ابن مسافر:"بطل" من البطلان، "ف"(١٠/ ٢١٨).
(٦) لمشابهة كلامه كلامهم، "قس"(١٢/ ٥٥٥).
(٧) قوله: (إنما هذا من إخوان الكهان) أي: بمشابهة كلامه كلامهم، زاد مسلم والإسماعيلي من رواية يونس:"من أجل سجعه الذي سجع"، قال القرطبي [في "المفهم"(٥/ ٦٤)]: هو من تفسير الراوي. قال ابن بطال (٩/ ٤٣٩): فيه ذم الكهان ومن تشبه في ألفاظهم، وإنما لم يعاقبه، لأنه - صلى الله عليه وسلم - كان مأمورًا بالصفح عن الجاهلين، وقد تمسك به من كره السجع في الكلام، وليس على إطلاقه، بل المكروه منه ما يقع مع التكلف في معرض مدافعة الحق، وأما ما يقع عنه بلا تكلف في الأمور المباحة فجائز، وعلى ذلك يحمل ما ورد عنه - صلى الله عليه وسلم -، "ف"(١٠/ ٢١٨)، "ع"(١٤/ ٧٣٣).