"أَنَّهُ يَفْعَلُ" في نـ: "أَنَّهُ كَانَ يَفْعَلُ".
===
(١) واختلفوا في قدر المدة التي مكث النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - فيها في السحر، والمعتمد أنه لبث ستة أشهر، "ف" (١٠/ ٢٢٦).
(٢) بالنصب، ويجوز الرفع. ثم قيل: إنها مقحمة للتأكيد، وقيل: من إضافة الشيء لنفسه، "ف" (١٠/ ٢٢٧ - ٢٢٨).
(٣) شك من الراوي، وأظنه البخاري، "ف" (١٠/ ٢٢٧). قال العيني (١٤/ ٧٣٩): الشك من عيسى؛ فإن إسحاق بن راهويه أخرجه عنه على الشك.
(٤) قوله: (لكنه دعا ودعا) كذا وقع، وفي "بدء الخلق" (برقم: ٣٢٦٨): "حتى كان ذات يوم دعا ودعا"، قال الكرماني (٢١/ ٣٧ - ٣٨): يحتمل أن يكون هذا الاستدراك من قولها: "وهو عندي"، أي: لم يكن مشتغلًا بي بل اشتغل بالدعاء، ويحتمل أن يكون من التخيل: أي: كان السحر أضرَّه في بدنه لا في عقله وفهمه، بحيث إنه توجه إلى اللّه ودعا على الوضع الصحيح والقانون المستقيم، "فتح" (١٥/ ٢٢٨).
(٥) أي: علمت، "ف" (١٠/ ٢٢٨).
(٦) أي: أجابني فيما دعوته، أو أخبرني عما سألته، "ف" (١٠/ ٢٢٨).