"حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ" كذا في ذ، ولغيره:"حَدَّثَنِي عَبدُ اللهِ". "حَدَّثَنَا مُعَاذٌ" في نـ: "قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاذٌ". "حَدَّثَنِي أَبِي" في نـ: "قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي". "إِلَى رَسُولِ اللهِ" في نـ: "إِلَى النَّبِيَّ". "أَخْبَرَنَا شعَيْبٌ" في نـ: "أَنْبَأنَا شُعَيبٌ ". "عَنْ عَائِشَةَ" في نـ: "أَنَّ عَائِشَةَ".
===
وسيجيء الزيادة فيه.
(١) هو: ابن هشام الدستوائي.
(٢) قوله: (أن يلبسها الحبرة) وفي رواية أخرى أن أنسًا قاله في جواب سؤال قتادة له عن ذلك، فتضمن السلامة من تدليس قتادة، قال الجوهري: الحبرة بوزن عنبة: برد يمان، وقال الهروي: موشية مخططة، وقال الداودي: لونها أخضر؛ لأنها لباس أهل الجنة، كذا قال. وقال ابن بطال (٩/ ٩٩): هي من برود اليمن، تصنع من قطن، وكانت أشرف الثياب عندهم. وقال القرطبي [في "المفهم"(١٥/ ٤٠١)]: وسميت حبرة؛ لأنها تحبر أي: تزيّن، والتحبير: التزيين والتحسين، "فتح الباري"(١٥/ ٢٧٧).