(٤) المقصود منه أن تلك الفتن لا يخرج منها شيء في حياتك، " ك "(٤/ ١٧٩).
(٥) عمر رضي الله عنه.
(٦) حذيفة.
(٧) عمر رضي الله عنه.
(٨) مقول شقيق.
(٩) حذيفة.
(١٠) قوله: (بالأغاليط) جمع أغلوطة، وهي ما يغالط بها، قال النووي: معناه حدثتُه حديثًا صدقًا مُحَقَّقًا من أحاديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، لا من اجتهاد رأي، وغرضه أن ذلك الباب رجل يقتل أو يموت كما جاء في بعض الروايات، ويحتمل أن يكون حذيفة علم أن عمر يقتل، ولكنه كره أن يخاطب عمر بالقتل، فإن عمر كان يعلم أنه هو الباب، فأتى بعبارة يحصل منها غرضه، ولا يكون إخبارًا صريحًا بقتله.
فإن قلت: كيف سأل عمر مع علمه بأنه هو الباب؟ قلت: من شدة