"أَخْبَرَنَا أَبُو غَسَّانَ" في نـ: "حَدَّثَنَا أَبُو غَسَّانَ". "قُدِمَ … بِسَبْي" كذا في هـ، وفي نـ:"قَدِمَ … سَبْيٌ"، وزاد قبله في نـ:"قال".
===
(١) هو سعيد، "ك"(٢١/ ١٦٤)، "ع"(١٥/ ١٦٦).
(٢) هو محمد بن مطرف، "ك"(٢١/ ١٦٤)، "ع"(١٥/ ١٦٦).
(٣) أسلم العدوي مولى عمر، "ع"(١٥/ ١٦٦).
(٤) للكشميهني بضم القاف على صيغة المجهول.
(٥)"بسبي" بزيادة الجار، "قس"(١٣/ ٣٦)، وكان هذا من سبي هوا زن، "ع"(١٥/ ١٦٦).
(٦) قوله: (قد تحلب) بفتح الحاء المهملة وتشديد اللام بلفظ الماضي المعلوم أي: سأل لبنها أو تهيأ لأن تحلب. و"ثديها" بالرفع فاعله، "بسقي" بكسر الموحدة وفتح المهملة وسكون القاف وتنوين التحتانية، كذا في رواية الكشميهني، وللمستملي والسرخسي:"تحلب" بضم اللام مضارع حلب، و"ثديها" بالغضب، و"تسقي" بفتح المثناة وبقاف مكسورة، وفي رواية الباقين:"تسعى" بفتح العين المهملة من السعي وهو المشي بسرعة، وفي رواية مسلم:"تبتغي" من الابتغاء وهو الطلب. قال عياض [في "الإكمال"(٨/ ٢٥٤)]: وهو وهم. وقال النووي [في "المنهاج"(١٧/ ٦٩)]: كلاهما صواب؛ لأنها ساعية وطالبة لولدها، ملتقط من "قس"(١٣/ ٣٦)، "ف"(١٠/ ٤٣٠)، "ع"(١٥/ ١٦٦ - ١٦٧).