"صلاة" كذا في ذ، وفي نـ:"الصَّلاةَ". "وَنَسقِي" في نـ: "وَنَستَقِي".
===
(١) قوله: (فيصلي بهم صلاة) كانت هذه الصلاة صلاة العشاء، ولأبي داود والنسائي: أنها كانت صلاة المغرب. وقال البيهقي: روايات العشاء أصح. "فتجوّز" بالجيم أي: خفف، وقال ابن التين: يحتمل أن يكون بالحاء المهملة أي: انحاز وصلى وحده، ويؤيد هذا رواية مسلم:"فانحرف رجل فسلم ثم صلى وحده ثم انصرف"، "ع"(١٥/ ٢٤٨).
(٢) أي: خفف، "ك"(٢١/ ٢٢٧).
(٣) قوله: (رجل) هو حزم بن أبي بن كعب كما عند أبي داود وابن حبان، وعند الخطيب: هو سلم بن الحارث، ولابن الأثير: حرام بن ملحان، "قس"(١٣/ ١٣٧).
(٤) بأن يكون قطع الصلاة أو قطع القدوة، "قس"(١٣/ ١٣٧).
(٥) مضى الحديث (برقم: ٧٠٠، ٧٠٥).
(٦) قوله: (بنواضحنا) جمع ناضح، وهو البعير الذي يستقى عليه، "ع"(١٥/ ٢٤٨).
(٧) أي: منفِّر عن الدين، "مجمع"(٤/ ٩٩).
(٨) أي: قال: "أفتَّانٌ أنت" ثلاث مرات، "ع"(١٥/ ٢٤٨).