"ثُمَّ قَالَ" في نـ: "فَقَالَ". "فَإِنَّ اللَّهَ حِيَالَ وَجْهِهِ" في نـ: "فَاِنَّ اللَّهَ بِحِيَالِ وَجْهِهِ". "حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ" في ذ: "حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ"، وزاد في نـ: "ابْنُ سَلامٍ". "أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ" في نـ: "حَدَّثَنَا إِسمَاعِيلُ".
===
(١) أي: الشيخ الهرم، "ك" (٢١/ ٢٣٠).
(٢) مرَّ الحديث (برقم: ٧٠٢).
(٣) جويرية: مصغر الجارية بالجيم: ابن أسماء بوزن حمراء، وهذان العلمان مما يشتركان للذكور والإناث، "كرماني" (٢١/ ٢٣٠).
(٤) بضم النون، وهي النخاعة، "ع" (١٥/ ٢٥١).
(٥) الحكّ: إمرار جرم على جرم حكًّا، "قاموس" (ص: ٨٦٣).
(٦) قوله: (حيال وجهه) الحيال - بكسر المهملة وخفة التحتانية -: المقابل. فإن قلت: الله تعالى منزه عن الجهة والمكان؟ قلت: معناه التشبيه على سبيل التنزيه أي: كأن الله في مقابل وجهه. قال الخطابي: معناه أن توجهه إلى القبلة مفضٍ بالقصد منه إلى ربه، وصار في التقدير كان مقصوده بينه وبين القبلة، "ك" (٢١/ ٢٣٠).