"وَقَالَ: مَا مَنَعَكَ" كذا في ذ، وفي نـ:"فَقَالَ: مَا مَنَعَكَ"، وفي ذ:"قال: ما منعك".
===
(١) قوله: (سلم ثلاثًا) ذلك ليبالغ في التفهيم والإسماع، ولهذا كرّر القصص في القرآن، وليرسخ ذلك في قلوبهم، والحفظ إنما هو بتكرير الدراسة، وأخرج الحديث مخرج العموم والمراد به الخصوص، أي: كان في أكثر أمره، "ك (٢٢/ ٨٥). والظن: أن المراد بتثليث التسليم: أن الأول للاستئذان، والثاني للدخول، والثالث للخروج، "خ".