"أَبْقِيهِ" في نـ: "أُنَقِّبُهُ"، وفي سفـ:"أَتَّقِيهِ"، وفي قا:"أَبغِيهِ"، وفي ذ:"أرْقُبُهُ"، وفي نـ:"أَرْتَقِبُهُ". "وَكَانَ فِي دعَائِهِ" في نـ: "وَكَانَ يَقُولُ فِي دُعَائِهِ". "يَسَارِي" في هـ، ذ:"شِمَالِي".
===
(١) تفسير لقوله: "وضوء بين وضوئين".
(٢) أي: تمددت وتأخرت، "ك"(٢٢/ ١٣١).
(٣) من التفاؤل أي: تمت وكملت، "ك"(٢٢/ ١٣٢).
(٤) أي: أعلمه.
(٥) لأنه تنام عينه ولا ينام قلبه، "قس"(١٣/ ٣٧٥).
(٦) هذا عام بعد خاص، والتنوين للتعظيم.
(٧) قوله: (وسبع في التابوت) أي: سبع أعضاء أخر في بدن الإنسان الذي كالتابوت للروح، أو في بدنه الذي مآله أن يكون في التابوت، أي: الجنازة، وهي العصب واللحم والدم والشعر [والبشر]، والخصلتان الأخريان لعلهما: الشحم والعظم، أو المراد سبع أخر في الصحيفة مسطورة لا أذكرها