"فَقَالَ: اللَّهُمَّ" في نـ: "وَقَالَ: اللَّهُمَّ". "فِي خَمْسِينَ" في هـ، ذ:"فِي خَمْسِينَ فَارِسًا". "وَخَيْلِهَا" في نـ: "خَيْلِهَا" بإسقاط الواو.
===
(١) صكه: ضربه [شديدًا] بعريض، أو عامٌّ، "قس". [انظر:"قاموس" ٧٨١].
(٢) قوله: (فخرجت في خمسين من أحمس من قومي) وفي رواية الكشميهني "فارسًا". قوله:"من أحمس" بالحاء والسين المهملتين، وهي قبيلة جرير. قوله:"وربما" القائل بقوله: "وربما قال سفيان" هو علي بن عبد الله شيخ البخاري فيه، وسفيان هو: ابن عيينة. وقوله:"في عصبة" وهي من الرجال ما بين العشرة إلى الأربعين. قوله:"مثل الجمل الأجرب" أي: المطلي بالقطران بحيث صار أسود لذلك، يعني صارت سوداء من الإحراق، كذا في "العيني"(١٥/ ٤٣٧) وغيره، مرَّ الحديث (برقم: ٣٠٢٠) في "الجهاد".
(٣) أي: ذا الخلصة.
(٤) من هذا تؤخذ مطابقة الحديث للترجمة؛ لأن معناه: قال: اللهم صلِّ على أحمس وعلى خيلها.